
وكشف وزير الخارجية الجزائري السيد رمطان لعمامرة أمس الاثنين في تصريح للإذاعة الجزائرية ، أن المؤتمر الوزاري السابع عشر لحركة عدم الانحياز الذي تحتضنه الجزائر ، عبر عن تشبث دول الحركة بحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره وفق الشرعية الدولية.
وأكد لعمامرة ، أن الجزائر كانت مهد الثورات ولا يزال اسمها شامخا في سجل الدول الأولى في محاربة الهيمنة العالمية – ثنائية أو أحادية القطب – وهي وفية لمبادئها التواقة للحرية والعدالة بين جميع شعوب العالم.
كما جدد وزير الخارجية الجزائري تضامن ومساندة دول حركة عدم الانحياز لنضال الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ، مبرزا أن اجتماع لجنة فلسطين ضمن أشغال الدورة الحالية سيكون فرصة لتجديد التزام الحركة بمساندة الشعب الفلسطيني في الدفاع عن حقوقه.
المصدر: ( واص )
0 التعليقات:
إرسال تعليق