الأربعاء، 2 أبريل 2014

باب مصطفى آخر من يحق له الكلام

استوقفتني المقابلة التي اجراها موقع الضمير الاكتروني مع باب مصطفى السيد كناقد ومنظر اصلاحي في الشأن الصحراوي مما يثير الاستغراب وتطفل بعض الاشباح الغير مستقرة على تضحيات ومكاسب الشعب الصحراوي والذي يعتبر اهانة للذاكرة الصحراوية التي اختلط حبل طيبها بسيئها وطلع بدر اشرارها .
ومن هنا اقف واستوقف السيد باب مصطفى : اي مجهود او اي عمل قدمته خدمة للشعب الصحراوي لكي يحق لك نقد الاخرين ؟
واذا كانت تنطلق من الاعتماد العاطفي على رصيد الشهيد الزعيم الولى مصطفى لكان ذاك الاعتقاد مخرجا لأنقاذ اعمام اشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم من الضلال الذي قادهم الى النار .
وكل شعاراتك ومماراساتك فوقت سيئاتك على حسناتك ، بدءا من رجوعك من جبهات القتال سنة 1984 مرورا باخلاقك كممثل للمنظمة بفرنسا واستغلالك لمنح الطلب المحتاجين مع تنفير المتضامنين ختاما في خسارة القضية الصحراوية لاكبر بلد بالقارة الامريكية ( كندا ) بطلبك حق اللجوء السياسيي بها ضد النظام الصحراوي الذي اصبحت اكبر عازف في مدحه متناقضا مع نفسك .
وحين تفحصت جيدا مقام الانتقاد المنشور بالموقع المذكور لم استنتج من مضمونه سوى ذاك الحقد الدفين لاهل الجنوب والغيرة من مؤهلاتهم الغير حمالة للحماقة والحقد والجهل .
بقلم: خداد الحسان. 

4 التعليقات:

غير معرف يقول...

عجيب و الله ..
واحد قادم من ازويرات موريتانيا و الاخر من الطنطان جنوب المغرب و اصبحوا يحللون بيع و شراء الصحراء التي لا يعرفوها قط !
لجرب ايحكٌلو الا فمو

غير معرف يقول...


المواطنة
تعني بمفهومها الواسع الصلة القانونية بين الفرد والدولة التي يقيم بشكل ثابت، وتحدد هذه العلاقة عادة حقوق الفرد في الدولة وواجباته تجاهها، أي يعني المواطن الانسان الفرد العضو الكامل في الدولة، والمواطنة على أنها الوضعية القانونية الأساسية في الدولة المعاصرة، ويقف الفرد أمام الدولة كمواطن قبل كونه أي شيء آخر، وعضويته في الدولة لا في القبيلة، ولا في العائلة، ولا غيرها في الانتماءات الأخرى (مسقط الرأس) ومن وجهة نظرى افسر المواطنة :
هو الانتماء الى مجموعة من الناس الذين يعيشون داخل نطاق اقليمى معين يسمى الوطن(السكان الآصلين) على اختلاف القبائل و المعتقدات والافكاروالالوان والاعمار وكل الاختلافات وهذا ما يجعل كلمة مواطن منطبقة على اى شخص داخل هذا الكيان مما يجعل الكل مندمجون ومتداخلون نحو تنمية مجتمعهم ووطنهم ومتألفون فيما بينهم مع الاخذ فى الاعتبار ان يكون الانتماء شامل سواء كان سياسى او اجتماعى او ثقافى او فكرى .
لهذا ارى ان الوطن اصبح في يد الغير ، و فيادة(الفاشلة) لا ينتمون الى هذا الوطن. البعض جذوره ليست من الصحراء و البعض الاخر لا يعرف الصحراء قط ؟
الوطن يغلو فوق كل غال، و لا يوازيه شيء في ضمائرنا و عقولنا . الحكمة تقول احمق من يترك مافي متناول يده سعيا وراء مالا يستطيع بلوغه،هذا ماوقع لنا مع اسبانيا


غير معرف يقول...

Baba nunca estuvo en el campo de batalla. En1984 fue designado en la escuela militar Dahbia como instructor para formar a algunos combatientes sobre morteros, pero su mision fue un fracaso muy sonado a nivel de todos los instructores.Abdelaziz se enfado y le agredio fisicamente y para humillarlo lo hizo regresar a Rabuni en la cisterna de agua.Reitrero de nuevo ese vende patria Nunca estuvo en el campo de batalla. es mas bien un especialista en abrelatas.
Emhammed Ali Alghasi

Unknown يقول...

تذكير،لمن فاتته التفاصيل
لمن فاتته التفاصيل ،نجد ان بعض من المحسوبين على طبقتنا السياسية لدى العامة لا يتوانى عن اعطائنا دروسا تلوى الاخرى وهو الاحوج اليها قد يستغل جهل بعض رواد الاعلام الالكتروني بماضيه القريب وحاضره وهنا كان لابد من التذكير على الطريقة التقليدية في ختام نشرات الاخبار وان تمنينا ان تكون خرجة صاحبنا المدعو بابا سيد هي نشره ونشرته الاخيرة فصاحبنا المحاضر لمن لا يعلم حاصل على سجل حافل قد لايفيه القارئ حقه مالم يستحضره بالشهادات و الانجازات وانجاح المهام التي تخوله دائما الوجود في موقع الدارس المتحامل ، المنتقد المزايد الى حد التشهير والمعيب المتعالي على الشعب الصحراوي طبيعة ومستوى عبقريته التي لاتروق له كونها دونية ولاترقى الى مصاف عبقريته الفريدة التي كانت من ابرز تجلياتها :
ـ لمن فاتته التفاصيل، بعد ان شغل فرصة تكوين عسكري عالي بالخارج عاد والحرب حينها على اشدها فعين لقيادة فيلق من مقاتلي جيش التحرير الشعبي الصحراوي ونستسمح كل المقاتلين لما قد يسببه من اهانة ذكر المعني الى جانب طهر وشرف ونبل واخلاص المقاتلين ولكن صاحبنا ولى الدبروترك رفاقه في الفيلق وآثر شهادة الدراسة على شهادة ميدان الشرف التي كان وقتها يتسابق اليها الجميع ،وانقطعت اخباره ولم يظهر ولم يسمع له ذكر الا بعد عودته المشؤومة حينما طفا على السطح وهو يصوب نيران اسلحته وتصريحاته المعادية ضد رفاق السلاح وضد شعبه الابي الصامد وقضيته العادلة ثمنا مستوجبا للحصول على اللجؤ السياسي في كندا .
ـلمن فا تته التفاصيل ، المدعو بابا سرق اثناء وجوده في فرنسا منحة الطلبة الصحراويين التي وفرتها الجبهة باشق الانفس وحققت من خلالها مؤطئ قدم داخل هذا البلد المعروف بمواقفه الرسمية المعادية للقضية مما تسبب للعديد من الطلبة الصحراويين القادمين من المخيمات في خسارة دراستهم الى يومنا هذا ،فمنهم من عاد الى المخيمات ومنهم من هاجر حينها الى اسبانيا بحثا عن العمل بدلا من الدراسة ،وعند انتقاله الى كندا بدلا من جلب الدعم الانساني للاجئات تم قطع هذا الدعم على يده ’’دقيق كندا ’’ الى اليوم وتبت يدا الخاسئين
ـلمن فاتته التفاصيل ،المدعو بابا واثناء تواجده بفرنسا نسج جملة من العلا قات الخاصة مع بعض الاشخاص المقربين من دوائر اجهزة المخابرات الفرنسية ،وهو ماظهر جليا في عملية اخراج ما رافق اعلانه اللجؤ السياسي من مواكبة دعاية وتشويه للقضية حيث جاء الاعلان عن اللجؤ الذي تم في كندا على يد الصحفي الفرنسي فرانسوا سودان المعروف بكتاباته المعادية للقضية الصحراوية والمؤيدة للاحتلال المغربي على صفحات مجلة جون افريك الفرنسية
ـ لمن فاتته التفاصيل ،استاذنا ودكتورنا المحترم الحائز على الشهادات والمحاضر في الجامعات والمنظر لقيام الدول ونشؤ وانهيار الحضارات ومايجب ان يبنى عليه الاداء والمؤسسات ، لم يكتب دراسة واحدة الى اليوم ،ولم يحضر أي اجتماع للهيئة التنظيمية التي ينتسب اليها ، مافتئ يعطي الدروس متصورا من الوقاحة انه بامكانه ان يعلمنا كيف نبني مشروعا بحجم دولة كبيرة وهو العاجز الفاشل الى اليوم عن بناء ولواسرة صغيرة .

ـ واخيرا على من فاتته التفاصيل ،الايكتفي بمجرد تسويق العناوين،والفاهم يفهم .

ABDALAHI MOULUD

إرسال تعليق

الاكثر تصفح خلال الاسبوع

 
Design by التغيير - | صوت التعبير الحر