وزيرة التعليم والتربية تصالح الحرس القديم في الوزارة

جاءت الحركية الأخيرة بوزارة التعليم أسوة وتجسيدا لأسلوب النظام في تجديد هياكله حيث تم تجديد الثقة في الحرس القديم الذي عان أكثره سنوات من التهميش مع مجيء الوزيرة مريم السالك أحمادة وقد كشفت قائمة الحركية الجديدة التي كانت اهم ما ميز ندوة التعليم الاخيرة بولاية السمارة عن عودة الكوادر المقعدة لسنوات، إلا أنه يرى أكثر المتابعين أنها خطوة فوضوية منتهية الصلاحية لا تخدم المنظومة التعليمية التي تحتاج الى عناية خاصة واهتمام جاد .
وقد كشفت الوزارة عن حركيتها خلال الندوة التى تهدف الى ربط التواصل بالشركاء المعنيين بالعملية التعليمية والتربوية سواء السلطات أو جمعيات أولياء التلاميذ، وتحسيسهم بالأدوار التي يجب أن يلعبوها في هذا الميدان.
كما قدمت لهذه الندوة عروض ووثائق أتليت بمناقشة منها: وثيقة المنافسات، وثيقة البرامج، وثيقة التشريع المدرسي، تقرير عن جولة الأطفال بالجزائر، ومنشور عن دور الأسرة في الرفع من مستوى التحصيل الدراس ومحاربة الظواهر السلبية.
و إليكم قائمة الحركية:

1ـ أحمد سالم عبد الرحمن (فرانكو) عُيِّن مديرا مركزيا للأفراد.
2ـ محمد الحسان بوخرص عُيِّن مديرا مركزيا للتجهيز.
3ـ حمادي بالعيد عُيِّن مديرا مركزيا للتعليم بالداخل.
4ـ أبا سيد أحمد عُيِّن مديرا مركزيا للتعاون.
5ـ عالي (بن الشهيد) عُيِّن مديرا مركزيا مديرا مركزيا للطلبة.
6ـ سيداتي سيدح، مدير منطقة الجنوب.
7ـ محمد دافة، مدير منطقة الغرب.
8ـ محمد صالح الخير فيه، مدير منطقة الوسط.
9ـ جولي مولاي عُيِّن مديرا مركزيا للرياضة والتنشيط المدرسي.
10ـ محمد شداد عُيِّن مديرا مركزيا للغات الحية.
11ـ أبا لخيفة عُيِّن مديرا مركزيا للمعهد البيداغوجي.
12ـ السالك سيد أحمد عمار عُيِّن مديرا مركزيا لمركز البحوث والدراسات البيداغوجية.
13ـ المحجوب الشريف عُيِّن ملحقا ثقافيا بالسفارة الصحراوية بالجزائر.
14ـ المخطار لراباس، عُيِّن مديرا جهويا للتعليم والتربية بولاية العيون.
15ـ الولي مامون، عُيِّن مديرا جهويا للتعليم والتربية بولاية بوجدور