السبت، 16 فبراير 2013

قراءة على هامش اللقاء الهام مع المحامي الصحراوي الشهم الأستاذ: محمد لحبيب أركٌـَيبي


تحية لآيات الإنتخـــاء من موطن النخوة و الشموخ و الشهامة
لا غروة و نحن في: << أَقَـــــامْ >> مقـــام
<< يُــومْ أَتَـغْــزَازْ مَـــا يَـنَـعْــرَاوُ أَضْــرُوصْ >>
عندما يــــــرافع الأســـــــــــود عن الضراغــــم
تتجلى آيات نبل و عظمة الإنتخاء الصحراوي : شتانا بين إكتساب المراتب العلمية و توظيفها لتحصيل وظيفة تحسين ظروف مادية فقط توظيفها للعلب دور نبيل يزاوج بشموخ بين الأولى و جانب للقضية:كأن تقولوا
لضرورات الحياة منا جانب و لخدمة شعبنا النبيل منا للنبـــــل جـــوانبُ
من حرقتها محامين أَعدَدْنَا ولها سواعد و إرادات شموخ ننــــافح
بوركتم ألأسود المحامين جُزيتم عن الشعب و القضية: الحق و المظلومية
:شتانا بين
إرادة حضوركم و مرافعاتكم و تجشمكم و فعلكم الطلائعي الخـــــــــــــــالد
و الفعل الخــــاذل لمن يعتاش على ريع شقاء و حرمان و عذابات حماة القضية
عندما يكون للبطولة معنا يختزلها و يكثفها فذاك أكٌديم إيزيك
فيجد في أبطال أكديم إيزيك ترجمة مقدامة تجعل للرجولة معنا حاضنا مترجما مفعِّلا
أســــرى و محـــــامين
و قاعة محكمة الإحتلال العسكرية في عقر عاصمته الرباط حلبة تباري الأسود
و اللبؤات يرابطن على تخوم الحلبة .... ما أن ينشدن: فَـاقــُو عَرَّاي أَسْروزْ
حتى يتبادل أشبالهن مواقع و عروض الإستبسال و الإثخان
بوركتم أبطال الملحمة
لا ثكلتكم لبؤات أرضعنكم حليب الضراغم
بوركتم من أَخـــُوتْ أَجْـمَـلْـكَــمْ
فلا نامت أعيون أولاد أخوت آتــــــانهـم

بقلم : أندكسعد ولد هنان 

0 التعليقات:

إرسال تعليق

الاكثر تصفح خلال الاسبوع

 
Design by التغيير - | صوت التعبير الحر