
و يقف التقرير على التهديد القادم الذي يشكله الطلاق على فئأت المجتمع الصحراوي خاصة الأطفال الضحية الأولى لهذه الظاهرة المشينة بالإضافة إلى إرتفاع نسبة الفتيات على الذكور بفعل العزوف عن الزواج و الطلاق .
و يعود التقرير إلى أن ظاهرة الطلاق سينجم عنها الكثير من الأفات ، حيث سيشكل الطلاق أرضية خصبة لكل الظواهر و الأفات الأخلاقية المخالفة لتعاليم الدين الحنيف و التي تغذيها أيادي القدر الجائرة المدعومة من الإستعمار المغربي الغاشم ، كأنتشار دور الدعارة و فتح المطاعم و المقاهي و تسهيل المدن لنشر المخدرات و كل الافات الأخلاقية .
و نترككم لمشاهدة هذا التقرير الذي يعالج قضية الطلاق التي و كما يبدو أن لا تختلف كثيرا عن ما نعيشه اليوم داخل مخيمات اللاجيئن الصحراويين ، و لمشاهدة التقرير الرجاء الضغط على الرابط أدناه :
0 التعليقات:
إرسال تعليق