و يتسأل التغيير عن هذه الخطوة التي و حسب مصادر للتغيير أنها الأولى من نوعها منذ أزيد من سبعة عشر سنة ، فلماذا لا تكون من كل خمسة سنوات ؟ خاصة و أن الدولة تشتري السيارات من كل الأنواع و الماركات و تمنح للقيادة وأبنائها و زوجاتها للترف و الراحة و التفاخر و التجارة في ما بينهم كل حسب عام السيارة ونوعها ، و تسخيرها للسفر و خدمات العائلة الشخصية ، فلماذا بدلا من صرف كل هذه الأموال الطائلة في السيارت لا يتم شراء مثل هذه الإمكانيات التي يبقى المواطن في أمس الحاجة إليها ، و توفير الراحة و الخدمات الإجتماعية للشعب .
الثلاثاء، 7 أغسطس 2012
قطاع المياه يتعزز بأسطول جديد من السهاريج المتحركة
الاكثر تصفح خلال الاسبوع
-
كشف إريك جانسن، الممثل الشخصي السابق للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية، ورئيس بعثة "مينورسو" ما بين عامي 1993 و1998، ...
-
دعا سفير الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية بالجزائر ابراهيم غالي يوم السبت منظمة الأمم المتحدة الى “تطبيق مخطط التسوية و فرض احترا...
-
أطلقت شبكة نشطاء الاخبارية موقعا اخباريا باللغة الاسبانية بهدف تدعيم عملها الاعلامي ، وايصال الأخبار والمستجدات على مستوى المناطق المحتلة...
-
شهد يوم العيد بولاية أوسرد حادثة تستنسخ طقوس المخزن و الولاء ، حيث و بعد توافد الشيوخ إلى صلاة العيد للتسابق إلى الصفوف الأمامية لظفر بالأجر...
-
من كل سنة يوم 09 يونيو يوم الشهيد الذي يصادف هذه السنة مرور 38 سنة على سقوط الولي مصطفى السيد الأمين العام السابق لجبهة البوليساريو ومؤس...
-
في تغطيتها لقضايا تهريب المحروقات و متاجرة المخدرات كانت بعض وسائل إعلامنا المستقلة، و دفاعاً عن مواقفها المنحازة في تلك القضايا، كانت تس...
-
في المؤتمر التأسيسي لجبهة البوليساريو،10 ماي 1973، تشكلت أول طلائع المقاومة المسلحة الصحراوية بالتوازي مع عمل الفروع السياسية التي اتخذت ...
-
اثار قرار وزير الاعلام اقصاء الاعلاميين من حضور ندوة الاعلام استياء واسعا في اوساط الاعلاميين الذين صدموا بهذا القرار والقاضي باقتصار ال...
-
وزارة المناطق المحتلة والجاليات والريف الوطني هي واحدة من وزارات الحكومة الصحراوية التي تم تشكيلها بعد المؤتمر الثالث عشر لجبهة البول...
-
في ثقافة يهود إسرائيل وصهاينتها أن المملكة المغربية، منذ عشرات السنوات، هي مزرعتهم الخلفية التي فيه يسكرون ويكسرون، يشربون ويمارسون رذائله...
0 التعليقات:
إرسال تعليق