أثارت وزيرة التعليم والتربية مريم احمادة استياء ضباط ومقاتلي جيش التحرير الشعبي الصحراوي المشاركين في الطبعة الرابعة من الجامعة الصيفية لأطر الدولة الصحراوية وذلك بتصرفاتها غير المسئولة في مطار تندوف أثناء مغادرتهم إلى ولاية بومرداس الجزائرية , حيث اختارت المناداة عليهم بالاسم وكانت في كل مرة تصدر أوامرها للضباط والجنود برفع أصواتهم عند سماع أسمائهم .
ورغم وجود منسق عسكري مكلف بالمشاركين عن المؤسسة العسكرية إلا أن رئيسة الجامعة اختارت احتكار كل شيء من البداية حتى قائمة المشاركين .
وقد أثارت هذه التصرفات استهجان الضباط والجنود على حد سوى, لكنهم اختاروا السكوت بحكم وجود ضباط جزائريين مكلفين بالمطار, كي لا ينقلوا صورة مشوهة لسلوك المقاتل الصحراوي.
وليست هذه المرة الأولى التي تتصرف فيها ” السيدة ” الوزيرة بمثل هذه التصرفات فقد سبق وان أبانت عن جرأتها التي تتخطى حدود اللياقة والاحترام في عديد المناسبات.
ولا تخلو تصرفات بعض المسئولين والقادة من سلوك مشابه لسلوك الوزيرة الجنيرال.
المصدر: المصيرنيوز.
ورغم وجود منسق عسكري مكلف بالمشاركين عن المؤسسة العسكرية إلا أن رئيسة الجامعة اختارت احتكار كل شيء من البداية حتى قائمة المشاركين .
وقد أثارت هذه التصرفات استهجان الضباط والجنود على حد سوى, لكنهم اختاروا السكوت بحكم وجود ضباط جزائريين مكلفين بالمطار, كي لا ينقلوا صورة مشوهة لسلوك المقاتل الصحراوي.
وليست هذه المرة الأولى التي تتصرف فيها ” السيدة ” الوزيرة بمثل هذه التصرفات فقد سبق وان أبانت عن جرأتها التي تتخطى حدود اللياقة والاحترام في عديد المناسبات.
ولا تخلو تصرفات بعض المسئولين والقادة من سلوك مشابه لسلوك الوزيرة الجنيرال.
المصدر: المصيرنيوز.
0 التعليقات:
إرسال تعليق